-       تحسين اللون والإسراع من نضج الثمار لبعض محاصيل الخضر والفاكهة.

-       يحسن من نسبة الأزهار المؤنثة في بعض المحاصيل الهامة مثل الكوسة والخيار.

-       ينشط التفريع الجانبي لبعض المحاصيل الهامة وهي الحبوب (القمح والشعير) وذلك بنقع التقاوي قبل زراعتها مباشرة.

-       ينشط عملية الإنبات للتقاوي في محاصيل الحبوب خاصة القمح والشعير وذلك بنقع التقاوي في محلول ريبكس 48% قبل الزراعة ثم الزراعة في الأرض المستديمة.

الفعل الفسيولوجي لمركب ريبكس على الثمار لإنضاجها:

-       يعمل ريبكس على وقف تكوين الكلورفيل (لأنه هرمون شيخوخة) وبالتالي الإسراع في تحول الثمار من اللون الأخضر إلى اللون الدال على النضج طبقًا لنوع المحصول.

-       يساهم ريبكس في تخليق وتكوين الأحماض الأمينية والبروتينات التي تساعد على الدخول في طور الإنضاج للثمار.

-       يعمل ريبكس على إعطاء مظهر الليونة للثمار (الدال على مظهر النضج الطبيعي) وذلك بزيادة نسبة الإنزيمات المساعدة في ذلك، وأيضًا في زيادة معدلات التنفس للثمار.

-       يعمل ريبكس أيضًا على تقليل نسبة الحموضة وزيادة تحول المواد النشوية إلى سكريات أحادية، وأيضًا زيادة تكوين التربينات الطيارة التي تعطي الروائح التي تميز الثمار الناضجة طبقًا لنوع المحصول.

·        يجب التغطية الجيدة بمحلول الرش للنباتات أو الثمار.

·        يجب أن تكون النباتات قوية ولا تعاني العطش أو نقص العناصر الغذائية حيث تعتمد نتائج ريبكس مثل باقي منظمات النمو على عدة عوامل مثل (درجات الحرارة – الرطوبة – شدة الإضاءة – صنف النبات – التغذية).

·        عدم تجاوز النسب ومعدلات الاستخدام الموصى بها.

·        لا ينصح بترك محلول ريبكس المحضر لاستخدامه في اليوم التالي.

·        يفضل أن يكون الرش في وقت الغروب في أشجار الفاكهة.

القابلية للمزج: